أشتاقُ لكَ
مَلك أبو ناصِر
أتسمح لي بقبلة مِن شفتاك ؟ فشوقي لكَ لا يهدأ، وحُبي لكَ يتمَرد بينَ اللحظة والثانية
أشتاقُ لكَ
لا أعلم أهو شوق مُحب أم شوق أسير لَم يرى أمُه، هذا الشوق كاد أن يهلكَ روحي، هل لي بنظرة منك تخطفني؟
أليس لنا لقاء يجمعنا ؟
يُنسيني مُرَّ الأيام التي مررنا بها
لكن شوقي لك لم يكف
أشتاقُ إليكَ
أشتاقُ إليكَ وهذا الشوق لَم يشعرَ أحدٌ بِه، شوقي لكَ ليسَ كشوقِ أي شخص
شوقي لكَ تعدى الحدود
اسمح لي أن أقولها
ها هو يُمزقني في كُل ليلة، يتعبني يبكيني، يهلكني..
لكنني على استعداد أن أحتمل بحبكَ ما لا يُحتمل ..
لا أحزن لأن الشوق لكَ يفعل بي ذلك، فأنت الشخص الوحيد في هذا الكوكب الذي يستحق أن أتألم لأجله .
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية